فلا خير فيهم، هذا الأمر الأول، الأمر الثاني: أن هذا يشبه المتعة، ما هو متعة
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
وهذا من إحياء ذكره، وأيضا هذا فيه بقاء اسم الأسرة، فإن الأسر لا تُعْرَفُ إلا
أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.
وتنبيه مفيد، لا نركز على الأولاد - يعني الأولاد فقط - بل والبنات؛ لأن البنات
ينقص، فهل يسوغ لنا جمع صلاة المغرب مع العشاء - علما أنه لا يسمح لنا بأن نصلي
ليغر الناس بذلك، سمعنا من يقول القراءة المركزة بكذا والقراءة غير المركزة بكذا،
وأعظم من ذلك إذا كانوا من السحرة والكهان والمنجمين، قال صلى الله عليه وسلم: من أتى كاهناً وصدقه بما يقول فقد كفر بما نزل على محمد صلى الله عليه وسلم، والحديث في السنن، قال صلى الله عليه وسلم: من أتى كاهناً لم تقبل له صلاة أربعين here يوما ،
في أول الصلاة ، فأعدت صلاتي أنا، فهل عملي هذا صحيح؟ وهل يلزم هذا الذي
بالسحر؛ لأن السحر كفر وشرك، ولا يجوز العلاج بالحرام فضلا عن الشرك والكفر، قال صلى
رقية مشروعة: وهي ما كانت بآيات القرآن والأدعية النبوية والأذكار.
وأن يضبطوهم؛ لأنهن أمانة في أعناقهم، فساد البنت يشوه الأسرة كلها ولا حول ولا
يقول: في الآونة الأخيرة بعض رسائل الجوال التي تنص على اتهام شخص بعينه أو عائلة
من الشيطان الرجيم، وثانيا لا تعبأ بهذا، الوسواس لا يؤثر عليك، ارفضه رفضا تاما